الجمعة، أغسطس 30، 2013

الإخوانجية مثل "الجحش" المذبوح الذى يعانى سكرات الموت

 على السيسي الترشح لرئاسة الجمهورية بأمر المصريين

الإخوانجية مثل "الجحش" المذبوح الذى يعانى سكرات الموت
                                     
 كتب محمود خليل:
ميليشيات الإخوانجية
بعد القبض على بعض قيادات الإخوانجية الصهاينة الماسون فقد الإخوانجية العقل المدبر للمسيرات والاعتصامات والتظاهر والتوجيه والإرشاد.
بعد هدم الانفاق فى سيناء التى كان يتم من خلالها دخول الأسلحة مع ارهابيي حماس إلى مصر فقد الإخوانجية الأسلحة ومن يدربهم على العمليات الارهابية.
بعد تجميد حسابات الجماعة الارهابية وقياداتها الماسون الصهاينة فقد الإخوانجية التمويل للتظاهر والاعتصام وشراء الأسلحة.
بعد إفاقة الشعب من غفوته وظهور الإخوانجية على حقيقتهم ومطاردة الأهالى لهم فقد الإخوانجية الظهير الشعبى وتعاطف بعض المخدوعين معهم.
ارهابى من حماس فى سيناء
بعد فشل خطة الفتنة الوطنية بين المسلمين والمسيحيين ثم فشل فصلهم الصعيد عن مصر ثم الضربات الأمنية المتتالية الناجحة للارهابيين فى سيناء ثم حرق ورقة أوباما والتدخل الأمريكى وبعد انكشاف مؤامرة اردوجان فقد الإخوانجية كل مساند لهم ولمؤامراتهم.
بعد غلق قناة الجزيرة مباشر مصر ثم الأناضول فقد الإخوانجية من يساندهم ويدعمهم إعلاميا.
نتيجة لكل تلك العوامل نتوقع عدم خروج الإخوانجية اليوم فى أى مظاهرات وإن خرجوا فسوف تكون بأعداد قليلة جدا خاصة بعد تحذير الداخلية لهم واستخدام السلاح فى مواجهة سلاحهم.
دعوات انفصال الصعيد
بديلا عن تلك المظاهرات ""فقد"" يقوم الإخوانجية بعدد من العمليات الارهابية فى عدة أماكن لمجرد إثبات انهم ""موجودون"" على الساحة.
الإخوانجية حاليا مثل الجحش الذبح مرت السكين على عنقه لكنها لم تقطع رقبته بشكل كامل ويعانى من الموت فيجرى هنا وهناك مطيحا بمن أمامه ولكنه فى النهاية فى عداد الموتى!.
تحية إلى الشعب المصري..
تجية إلى جيش مصر الوطنى الأبى..
تحية إلى الشرطة المصرية الباسلة..
تحية خاصة وتقدير لا حدود له للمشير عبد الفتاح السيسي محرر مصر من الاحتلال الإخوانجى الماسونى الصهيونى, ومنقذ مصر من المؤامرة الإخوانجية الأمريكية الإسرائيلية القطرية التركية الأوربية لإسقاط مصر وتقسيمها.
المشير السيسي
رجاء وطلب من الشعب المصري إلى المشير السيسي: "كمل جميلك".. ورشح نفسك –بأمر الشعب- لرئاسة مصر... "كمل جميلك".. وانقذ مصر من الخونة لأن تخليك عن هذا المنصب فى الوقت الحالى يعنى ضياع كل ما تم منذ 30 يوينيو وحتى اليوم من إنجازات.
سيادة المشير:
لا نعتقد أن من سياتى رئيسا سوف يبقى عليك فى منصبك خوفا من شعبيتك داخل الجيش وبين أفراد الشعب المصري, بل سيتعرض لضغوط خارجية لإقالتك بل قد يقدمك للمحاكمة بعد رفع قضايا عليك بحجة استخدام العنف ضد الإخوانجية..
التخلى عن مصر والمصريين فى تلك المرحلة خطر جدا لأن مصر والمصريين يحتاجونك فى تلك الفترة لاستكمال المسيرة وتحقيق شعارك "مصر أم الدنيا وهاتبقى أد الدنيا".

الشاطر سقط

بديع سقط

حجازى سقط
البلتاجى سقط
البرنس سقط

أوباما فى ورطة بعد سقوط الخونة