الثلاثاء، مايو 31، 2016

مجرد رؤى .. أكتوبر الحزين .. شبيه السادات يحكم مصر

 مجرد رؤى .. أكتوبر الحزين .. شبيه السادات يحكم مصر


كتب محمود خليل:


قبل خلع وطرد الجاسوس محمد مرسي _الشهير بمرسي فتحية – أكرمنى المولى عز وجل يوم 22 إبريل 2013 برؤيا طرده وتركه للسلطة التى أغتصبها وبعدها بقليل تم خلعه ومن ثم سجنه.
فى 20 أعسطس 2015 أكرمنى المولى عز وجل على رؤيا كالتالى:
يطير طائر الرخ ويحط فى بلاد الشمال وحينما يستقر على الأرض يلقموه حبوبا فى بطنه وحينما يطير يشعر بالألم فيسقط من علو مشتعلا محطما ويتوزع جسده على مساحة كبيرة من الأرض الخضراء وتكون جنازة بلا نعش وبين حزين وسعيد ينتهى أجله.
يأتى الرجل بعد تركه الخدمة ليحكم عامين فكل من يحكم يحكم بشكل مؤقت وبعد سنوات ثلاث يأتى الرجل القوى ليعيد الأمور إلى نصابها ويصلح ما فات ويعم الرخاء.
الكرسي ملعون ولا يرحب إلا بمن يجلس عليه بإرادة إلهية ومن يفعل غير ذلك محكوم عليه باللعنة والفشل.



اليوم 31 مايو 2016 أكرمنى المولى عز وجل على الرؤيا التفصيلية المبشرة:
تطير الطائرة المهمة من مصر إلى شمال أوربا .. شهر أكتوبر .. تتابعها الكاميرات .. تشتعل بها النيران .. تسقط فوق الأرض الخضراء.
لم يستمع لنصائحنا ولم يلتفت إليها فشهوة الحكم كانت أكبر منه .. والتخطيط للإستيلاء على الكرسي كان أكبر
أنها ذات القنبلة التى أسقطت الطائرة الروسية على رمال سيناء والطائرة المصرية فوق المتوسط .. لن تفلح كافة محاولات التفتيش فى منع الحادث فهو مكتوب .. موته حرقا مكتوب .. انتهى الأمر وتم التصديق .. هذا ما يريده رب الأرباب .. الكرسي ملعون ولا يرحب إلا بمن يجلس عليه بإرادة إلهية .. من يفعل غير ذلك محكوم عليه باللعنة والفشل.

فى المطار تأتى الجثث متفحمة ومن بينها الشخص المهم.. البعض يحاول الإعتداء عليها .. يفحصها الطب الشرعى .. تدفن.. يعلن الحداد أربعين يوما .. يتولى السلطة "ص" .. تعم الفوضى مصر .. اضطرابات كبيرة .. تستمر عامين .. لا يستطيع "ص" السيطرة عليها.

كما فى الرؤيا الأولى فإنه لن يحكم سوى عامين .. غضب الله تعالى على المصريين شديد .. خراب كبير .. يتم اغتيال "ص" ..  المجلس يحكم .. تجرى الانتخابات خلال ستين يوما .. يأتى الرجل الصالح شبيه السادات .. يعدل الميزان .. يقيم العدل .. يصلح الأحوال .. يهتم بالداخل .. يجمع الشعب حوله .. تهدأ الأمور .. تنطلق مصر إلى أفاق أوسع وأرحب .. تملك الدنيا.
لقد تنبأت بكل ما يحدث على أرض مصر يوم 21 فبراير 2013





ولم يكن أحد يصدق أن مصر سوف تتخلص من العصابة الارهابية .. وكان من بين ما تنبأت به أن الدول سوف تعود إلى مصر وأعلام مصر سوف ترفرف من جديد وان القصر سوف ينير من جديد ويعود إلى مكانته.
اليوم اعلن ان القصر سوف تنطفىء انواره مرة اخرى ليعود مرة أخرى فى العام 2018.. بعدما يعيد الرجل الصالح الأمور إلى نصابها وتعود مصر إلى مكانتها الطبيعية.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق