رئيس حركة 6 إبريل يتلقى مليون دولار لتأييده
أطباء يحذرون من انتخاب مرسى لأنه سيكون "نصف رئيس"
مرشح الإخوان مصاب بالصرع وفيروس سى والقلب
كتب محمود خليل:
أكد أحد أعضاء بالمكتب السياسى لحركة سكس إبليس الإخوانية الصهيونية أنهم يدرسون الإجراءات التى ستتخذها الحركة بعد بيان أحمد ماهر بتأييد محمد مرسى عبد المرشد مرشح حزب الحرية والعدالة الحزب السياسى لجماعة الإخوان الشياطين, مشيرا إلى أن البيان أصدره ماهر منفردا ودون التشاور مع أعضاء "المكتب السياسى" للحركة!!
قال العضو أن معلومات مدعمة بالصور والتسجيلات وصلته وتم عرضها على أعضاء المكتب السياسى تؤكد أن اجتماعا سريا عقد يوم الأربعاء الماضى بين أحمد ماهر ومحمد البلتاجى القيادى الإخوانى نائب رئيس حزب الحرية والعدالة والمتهم بقتل المتظاهرين فى ميدان التحرير, وتعذيب أحد المحامين داخل شركة سياحية بالتحرير, بوساطة من منتصر الزيات المحامى الإسلامى, فى مكتب بالعقار 52 شارع ميشيل باخوم بالدقى, حيث تلقى ماهر مليون دولار من البلتاجى مقابل أن يصدر بيان تأييد لمرسى من الحركة, وأن يسخر كوادر وأعضاء الحركة بالمحافظات لإزالة دعاية الفريق أحمد شفيق وتشويهه تحت مسمى محاربة الفلول.
أضاف العضو أن اجتماعا عقد الخميس الماضى بين عدد من أعضاء الحركة من المؤسسين والمهندس ممدوح حمزة بعد تفجر أزمة البيان, وتكشف المعلومات عن تلقى ماهر للمليون دولار من الإخوان, وتم الاتصال بماهر لتصحيح موقفه إلا أنه رفض, كما رفض الاجتماع بكوادر الحركة, فاتصل ممدوح حمزة بعمرو النشرتى رجل الأعمال والمتبرع بمكتب لحركة 6 إبريل الذى أصدر أوامره بمنع دخول ماهر إلى مقر الحركة.
مازال الأعضاء يدرسون الكيفية التى سيتم بها التعامل مع ماهر فى الوقت الذين يخشون فيه تسرب تلك المعلومات حتى لايفقد أعضاء الحركة ثقتهم فى قيادات الحركة وخوفا من وصول الموضوع إلى الإعلام.
كان أحمد ماهر إعترف بأن الحركة فرع من جماعة الإخوان المسلمين وتمثل الذراع الأيسر للجماعة, وكنا أكدنا منذ عام تقريبا أن 6 إبريل جماعة إخوانية وأن مؤسسيها من أعضاء الجماعة, ولم يكذبنا أحد من الجماعة منذ كشفنا عن هذا الارتباط, كما لم يرد علينا أحد من الجماعة حينما اكدنا أن اضطرابات 25 يناير 2011 يقف خلفها ويحركها جماعة الإخوان الشياطين بتعاون وتوجيه ودعم كامل من أمريكا, وتل ابيب, بعد المشاورات والمحادثات التى كانت تتم بين عناصر من المخابرات الأمريكية والصهيونية خارج مصر, وعن طريق عناصر السفارة الأمريكية والصهيونية داخل مصر.
كانت وكالة أنباء الشرق الأدني تحصلت علي وثائق من جامعة الزقازيق تكشف عن الحالة الصحية الكاملة لـ "محمد مرسي", المرشح لإنتخابات الرئاسة المصرية عن حزب الحرية والعدالة التابع لجماعه الإخوان المسلمين, وهى عبارة عن:
* عملية جراحية لإزالة ورم سرطاني من المخ عام ٢٠٠٨، دفعت جامعة الزقازيق من تكلفتها ٧٠ ألف جنيه, فيما تحمل مرسي منها ٢٠ ألف جنيه.
* يعاني مرسي من مرض بالقلب.
*يعاني مرسي أيضا من مرض فيروس سي -التهاب الكبد الوبائي.
أكد قسم الشئون الصحية بإدارة الشئون المالية بالأمانة العامة لجامعه الزقازيق أن مرسى يصرف أسبوعيا أدوية لعلاج القلب والكبد الوبائى.
كان مرسى تقدم بطلب بخط يده لرئيس جامعة الزقازيق، يطالب فيه مساهمة الجامعة فى تكاليف علاجه بالخارج، والذى وافقت عليه الجامعة فى جلسة رقم 380 بتاريخ 26 يناير 2008، وقررت صرف مبلغ 20 ألف جنيه له من الصندوق الخاص بالجامعة.
كانت القوى الثورية بجامعة الزقازيق قد تقدمت ببلاغ للنائب العام المستشار عبد المجيد محمود، لمطالبة اللجنة العليا للانتخابات الرئاسية بالتحقيق فى الملف الصحى الخاص بمرسى، مرشح الرئاسة، والذى يتضمن أنه يعانى من نوبات صرع نتيجة استئصال ورم بالمخ عام 2008 بدولة بريطانيا، حسبما ورد فى البلاغ.
جاء فى البلاغ الذى حمل رقم 61، أنه ورد فى القرار الوزارى الخاص بعلاج مرسى رقم "3372" الصادر بتاريخ 27/12/2007.
قال الدكتور عاطف عامر منسق القوى الثورية بالجامعة إن منصب رئيس الجمهورية منصبا يحتاج لشخص قادر صحيا على قيادة البلاد، حتى لا تتكرر مأساة مبارك، والذى تمكن المرض منه فى السنوات الأخيرة، وشاع بسببه الفساد فى البلاد, مشيرا إلى أن أى طالب أو شخص يتقدم لوظيفة أو الحصول على رخصة قيادة يتم إجراء الكشف الطبى عليه، فكيف يقود البلاد شخص مشكوك فى صحته، مطالبا اللجنة العليا للانتخابات الرئاسية أن تضع شروطاً مناسبة لمنع أصحاب الأمراض المزمنة من الترشح للرئاسة.
قال الدكتور عاطف عامر منسق القوى الثورية بالجامعة إن منصب رئيس الجمهورية منصبا يحتاج لشخص قادر صحيا على قيادة البلاد، حتى لا تتكرر مأساة مبارك، والذى تمكن المرض منه فى السنوات الأخيرة، وشاع بسببه الفساد فى البلاد, مشيرا إلى أن أى طالب أو شخص يتقدم لوظيفة أو الحصول على رخصة قيادة يتم إجراء الكشف الطبى عليه، فكيف يقود البلاد شخص مشكوك فى صحته، مطالبا اللجنة العليا للانتخابات الرئاسية أن تضع شروطاً مناسبة لمنع أصحاب الأمراض المزمنة من الترشح للرئاسة.
يذكر أن عبد المنعم أبو الفتوح طبيب الأطفال, المرشح الرئاسي الخاسر, كان أعلن في برنامج تلفزيوني خلال الجولة الأولي من الانتخابات عن وجود مرشح أجري عملية جراحية في المخ، وكان يلمح بذلك إلى مرسي.
أكد اطباء نفسيون أن مرسى يعانى من تأثير الجراحة التى أجراها فى المخ وإصابته بنوبات صرع, وكذلك إصابته بالكبد الوبائى إذ أنه يعانى من ثقل فى لسانه, و"توهانا" متقطعا أثناء حديثه متمثلا فى انتقاله من موضوع إلى موضوع دون ربط بينهما, مما يعنى أنه لن يكون فى كامل وعيه ولياقته الطبية أثناء ممارسة وظيفته, -إذا انتخب رئيسا لمصر-, مما يعنى أنه سيكون نصف رئيس.
يضاف إلى ذلك أن فوز مرسى يعنى أن من سيحكم مصر سيكون مرشد الجماعة وليس هو, كما أن خيرت الشاطر, وزير مالية الجماعة, سيكون هو القابض على ميزانية مصر, وسيوجهها حيثما اراد, خاصة فى دعم تنظيم القاعدة, والجماعات الإسلامية المتطرفة, مما يعنى تبذير الميزانية المصرية ودخلها القومى على مغامرات تلك التنظيمات, بخلاف أن الميزانية ستكون تحت تصرف المرشد مباشرة, ينفق منها على الجماعة ونشاطاتها.
البلتاجى يعذب محامى فى التحرير
لاحظوا حركات مرسى
لاحظوا حركة لسان مرسى
قبضة مرسى الإبريلية الصهيونية
حركة ماسونية من مرسى بعد الادلاء بصوته
لاحظوا حركة فم مرسى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق