عصام العريان حصل على التمام والجاهزية خلال أسبوع
خطة الإخوان "المتأسلمين" لحرق مصر بعد فوز شفيق
اغتيال كل المعارضين للجماعة بعد فوز مرسى
عناصر الحرس الثورى الايرانى وحماس وحزب الله يستعدون لمهاجمة سيناء والاشتباك مع الجيش
كتب محمود خليل:
كشف أحد شباب جماعة الإخوان المسلمين عن مخططات الجماعة بعد الإعلان عن نتيجة الانتخابات الرئاسية, وتحويل مصر إلى بحيرة من الدماء إذا فاز الفريق أحمد شفيق بالمنصب, والانتقام من كل من ايد شفيق إذا فاز مرسى بالمنصب.
قال الشاب –حسب وكالة أنباء الشرق الأدنى- أن الاجتماع عقد فى مقر الجماعة وحضره قيادات حزب الحرية والعدالة بالمحافظات, وتراسه عصام العريان وخيرت الشاطر, وانتهى إلى عدة خطوات أهمها ما يلى:
*في حالة سقوط المرشح محمد مرسي ستقوم مجموعات مدربة من جماعة الإخوان المسلمين بإستدراج الشباب للخروج في مظاهرات ضد الفريق أحمد شفيق, يتم خلالها إطلاق النار عن طريق قناصة وخلايا نائمة في مواقعها فوق الأسطح والعمارات في كل الميادين التى ستخرج فيها المظاهرات ومنها: العباسية, مصطفى محمود, التحرير, الدقي, القائد إبراهيم, الأربعين, على غرار ما حدث فى ميدان التحرير أيام 28 يناير وما بعدها, ويوم 2 فبراير 2012 والتى سميت بمعركة الجمل, حيث قام الإخوان بمساعدة عناصر من حماس الفلسطينية, وحزب الله اللبنانى, والحرس الثورى الإيرانى, بقتل المتظاهرين من أعلى أسطح العمارات بكرات النار والأسلحة النارية.
* تحرك المجموعات البدوية الموكل لها ضرب نقاط التفتيش في سيناء لتسهيل دخول باقى مجموعات حماس والحرس الثوري الايرانى, الموجود عناصر لهم حاليا داخل سيناء, وهم من قاموا بتنفيذ عمليات تفجير خطوط الغاز, وضرب مقرات أمن الدولة وأقسام الشرطة فى رفح والعريش والشيخ زويد, لتشتيت الجيش, ومساعدة ميليشيات الإخوان في الإنقلاب العسكري المسلح على شفيق والجيش, باستخدام نفس مخطط إثارة الشعب ضد الجيش والشرطة منذ يناير 2011, وإلصاق القتل بهم.
* في حالة فوز محمد مرسي سيتم إعدام حوالى 300 شخصية, كدفعة أولى وهى الشخصيات التى تنتمى إلى الحزب الوطنى أو المؤيدة له ولمبارك وشفيق, وسيتم التمهيد لتلك الإعدامات إعلاميا بأنهم ضد "الثورة", وهم من نهبوا أموال وقوت الشعب, وسوف تتم الإعدامات بعد محاكمات صورية وبسرعة شديدة لبث الخوف والرعب فى نفوس الشعب, ولضمان عدم إعتراض أى هيئة أو مؤسسة أو شخصية.
* تصفية جميع اعضاء الحزب الوطنى والمعارضين تصفية جسدية عن طريق الاغتيالات والحوادث العمد مثل حوادث الطرق والحريق... الخ.
* تقوم الإخوانيات بالتحرك بين أفراد الشعب خاصة النساء لبث الرعب فى نفوسهن لعدم خروج أزواجهن أو أولادهن اعتراضا على أحكام الإخوان, بأن الجيش والشرطة سوف يعتقلونهم أو يقتلونهم, وأن شباب الإخوان سوف يتولون الدفاع عنهم.
* تجهيز مقرات الإخوان بوسائل الدفاع والحماية عن طريق القناصة وتحويل تلك المقرات إلى "دشم" حصينة لمواجهة أى تحرك من جانب الجيش أو الشرطة أو الشعب لعدم تكرار حرق تلك المقرات مثلما حدث فى الخمسينيات من القرن الماضى, حينما حرق المواطنون مقر الإخوان المسلمين الرئيسى, بعد اكتشاف كذبهم وخياناتهم لمصر.
* يقوم قادة الإخوان فى كل حى بتشكيل لجان ومجموعات مسلحة يطلق عليها "المجموعات الخاصة" بحماية قادة الجماعة فى تلك الأحياء, وكذلك تصفية كل معارض للإخوان, وكل من يقترب من مقارتهم, وذلك بالانتشار فوق الأسطح للسيطرة على مداخل الشوارع, ومنع الشرطة من الدخول.
* تشكيل "فيالق" من الحرس الثورى الايرانى وحزب الله اللبنانى, وحماس الفلسطينية, تكون على أهبة الاستعداد للتدخل والمساعدة فى حال فشل أى مجموعة إخوانية من السيطرة على أحد الأحياء, او انهيارها أمام قوات الشرطة.
* التعاقد مع البلطجية ومسجلي الخطر والدفع لهم بسخاء لمهاجمة مراكز وأقسام الشرطة مثلما حدث يوم 28 يناير 2011, وضرورة عدم تعرف هؤلاء البلطجية على قادة الجماعة, وأن يكون الوسيط من خارج المنطقة أو الحى, مع التعهد لهم بعدم القبض عليهم أو اعتقالهم.
* حصل عصام العريان على "التمام" من قادة الجماعة بالمحافظات, وعلى "بيعتهم" بأن تكون تلك المجموعات وخطط السيطرة والحماية جاهزة خلال أسبوع على الأكثر.
مش دى برضة حركة ماسونية اللى بيعملها مرسى باصبعيه والا أنا غلطان؟؟؟
ردحذفكلام خطير جدا ..!
ردحذف