الأحد، مارس 10، 2013

ارهابيو حماس والإخوانجية "أحفاد الهكسوس" يقتلون المصريين


متى يفيق المصريون من سباتهم؟

ارهابيو حماس والإخوانجية "أحفاد الهكسوس" يقتلون المصريين

- أين بتوع "ع القدس رايحين شهداء بالملايين" من ممارسات الصهاينة فى الأقصي؟
- لماذا لا يدافع ارهابيو حماس عن انتهاك الصهاينة لأعراض نسائهم؟


كتب محمود خليل:
ارهابيو حماس والقسام فى مصر بملابس الشرطة المصرية
 بعد انقلاب الإخوانجية الحرامية على الملك فاروق عام 52 الحاكم الشرعي لمصر, وإعلان ناصر الإخوانجى طرد فاروق من مصر, رد فاروق بقوله: "إن نقطة دم مصرية عندى أثمن عندى من كل عروض الدنيا, والرحيل فورا أهون على قلبى من سفك دماء مصرية حفاظا على منصبي".
وبعد انقلاب الإخوانجية الحرامية علي الرئيس مبارك, عام 2011, الرئيس الشرعي لمصر وحتى اليوم, وطالبوا مبارك بالرحيل, خرج مبارك في خطاب قال فيه: "إن حسني مبارك الذي يتحدث إليكم اليوم يعتز بما قضاه من سنين طويلة في خدمة مصر وشعبها
إن هذا الوطن العزيز هو وطني مثلما هو وطن كل مصري ومصرية فيه عشت وحاربت من أجله ودافعت عن أرضه وسيادته ومصالحه وعلى أرضه أموت, وسيحسم التاريخ بما لنا أو علينا.
إن الوطن باق والأشخاص زائلون ومصر العزيزة هي الخالدة أبدا تنتقل رايتها وأمانتها بين سواعد أبنائها وعلينا أن نضمن تحقيق ذلك في عزة ورفعة وكرامة جيلا بعد جيل.
حفظ الله هذا الوطن وشعبه.
هذا هو الملك فاروق رجل الدولة الذي يخشي على بلاده وبنى وطنه وشعبه.
وهكذا تحدث الرئيس مبارك فى خطابه الأخير, رئيس مسئول, رجل دولة, لم يعرض شعبه للمخاطر بل حافظ على بلده وشعبه, وكرامة المصريين.
أما الإخوانجية الماسون أحفاد الهكسوس فلا هم لهم سوي سفك دماء المصريين للقضاء عليهم للاستمرار فى الحكم والقبض على السلطة بالحديد والنار حتى أخر نقطة دم مصرية!!!
الجيش المصري يلقى القبض على ارهابيي حماس فى بورسعيد
إن الدماء المصرية لا تعنى شيئا عند الإخوانجية لأنهم ليسوا مصريين, أنهم احفاد الهكسوس, ينتمون إلى القبائل الفلسطينية, والمعروف أن الفلسطينيين هم من بقايا الهكسوس الذين طردهم المصريون فى عهد الفراعنة من مصر حتى حدود سيناء حيث استقروا, ومن يومها وهم يهددون مصر وحتى اليوم. للأسف فإن من يحكم مصر اليوم هم من بقايا هؤلاء الهكسوس الذين ينتقمون من المصريين بسبب طرد الفراعنة لهم منذ أكثر من أربعة آلاف عاما ويزيد.
حينما نقارن بين حال المصريين فى عهدالرئيس مبارك وعهد مرسي الإخوانجى الماسونى لن نستطيع المقارنة لأنه لا يمكن المقارنة بين جبل شامخ ومجرد ذرة تراب.
لقد قلنا أيام "الوكسة السودة" فى 25 "خساير" 2011, أن المصريين سوف يندمون ندما كبيرا على كل يوم من أيام مبارك, والحمد لله أن رأى الرئيس مبارك ندم المصريين على كل أيامه, والحمد لله أن رأى رؤى العين كل ما كان يحذر المصريين منه.
إن هناك فرق كبير بين زعيم يحب شعبه ويخشى على وطنه, وشخص رد سجون جاسوس عميل للصهاينة يريد إبادة المصريين لأنه ببساطة ليس مصريا.
هذا الزعيم الذى آثر التخلى عن منصبه حتى لا تراق نقطة دم واحدة لمصري فهو كمحارب وقائد وزعيم حارب سنين طويلة يعلم معنى أن تراق نقطة دم مصرية على أرض مصر وبيد مصرية....
متى يتعلم الخونة والعملاء الإخوانجية الماسون والمحاربين معهم وعنهم من الارهابيين الفلسطينيين معنى إراقة دم مواطن برىء؟
الدمار الذي أحدثه ارهابيي حماس فى بورسعيد
متى يفيق المصريون من غفوتهم ويعيدون الوضع إلى أصله؟
إن ميليشيات حماس والقسام بعد دخولهم مصر يوم 27 يناير 2011 ليلا وتم حرق القاهرة يوم 28 يناير 2011 حيث اقتحموا السجون وقاموا بتهريب الإخوانجية وأعضاء حماس وحزب الله اللبنانى الارهابيين, ومن بينهم مرسي, وحرقوا أقسام الشرطة والمديريات, ويقومون حاليا بقتل المصريين فى بورسعيد والمحلة وطنطا, وأحرقوا اليوم نادى الشرطة بالجزيرة ومقر اتحاد الكرة.
يرعى هؤلاء الارهابيين مكتب الارشاد الماسونى ويتلقون تدريباتهم ويعيشون داخل مقرات ومزارع الإخوانجية خاصة فى الصعيد.
هؤلاء هم من يقومون بحرق مصر وقتل المصريين, وسوف يتخلصون من ألتراس أهلاوى الذين استخدمهم الإخوانجية لتخريب مصر وحرقها, وإثارة الفوضى لتمكين الإخوانجية من حكم مصر بعد القضاء على الشرطة وقتل ضباطها وجنودها فى الاشتباكات مع ألتراس اهلاوى وسكس إبليس, مدعومين بارهابيي حماس والقسام الذين قاموا بجريمة بورسعيد, فمن يقوم بالضغط علي الرقبة ويديرها فيقتل الضحية غير شخص قاتل محترف؟!. ومن يقوم بحرق المقرات الأمنية والرسمية والعامة بمنتهى الحرفية؟ّ..
هؤلاء هم ارهابيي حماس الذين يستخدمهم الإخوانجية لتهديد معارضيهم بالقتل وتصفيتهم, وحرق مصر, وهم من اغتال جنود مصر فى رفح, ومن شن الهجمات ضد قوات الجيش والشرطة فى سيناء..
ارهابيو حماس والإخوانجية أعلى العمارات فى التحرير 2011
هؤلاء من يقومون بقتل أفراد الجيش والشرطة فى سيناء...
انتبهوا للمؤامرة التى يتم تنفيذها بتخطيط شيطانى وضعه البقال وينفذه ارهابيو حماس ويموله البغل القطرى..
لذلك لابد من مقاومة الاحتلال الإخوانجى بكل السبل ولا بديل عن حرق مقراته وطرده من أنحاء مصر..
الاحتلال الإخوانجى يريد إخضاع مصر بعد أن أغتصبها عن طريق تجريفها وحرق كل تاريخها..
لقد دنس الارهابيون, كلاب حماس, الأرض المصرية, ويقتلون المصريين ويثيرون فيها الفوضى, فلماذا لا ينتقمون من الصهاينة الذين اعتدوا ويعتدون يوميا على الفلسطينيات ويغتصبهن ويعريهن فى الشوارع وداخل السجون؟؟....
أين نخوة الأنجاس ميليشيات حماس الذين يتحدثون بالإسلام وباسم الإسلام من نجدة أولئك النسوة المسلمات؟
لماذا لا يذهبون لايدافعون عن نسائهم وبناتهم؟
أين الكلاب الأنجاس الإخوانجية الحرامية بتوع "ع القدس رايحين شهداء بالملايين" من ممارسات الصهاينة فى الأقصي؟
أيها الكلاب يا أنجاس اتركوا مصر وكفي تقتيلا فى المصريين..
لقد أعلنت عناصر الأمن المكلفة بتأمين مقر الارشاد انسحابهم مؤكدين إنهم لا يعملون لصالح فصيل سياسي معين، وإنهم لن يقوموا بتأمين مكتب الإرشاد لأنه لا يتبع حزب سياسي كما انسحبوا من تأمين منازل مرسي فى التجمع الخامس والشرقية والاتحادية ومن تأمين منازل قنديل وقيادات العصابة الإخوانجية.
أكدت مصادر مقربة من الإخوانجية الحرامية أن العصابة الإخوانجية التى تتاجر فى المخدرات تركت منازلها ومكاتبها إلى أماكن معدة سلفا للأختباء بها خوفا من حرق منازلهم ومكاتبهم ومقراتهم من قبل الشعب المصري وفى انتظار ما سوف تسفر عنه الاحتجاجات الشعبية التى يؤكدون أن أحداثها سوف تعيد إلى الأذهان حرق مقراتهم ومنازلهم فى عام 54 فهل يتم حرقها للقضاء على حكم الإخوانجية الصهيونى وتتخلص مصر من الاحتلال الإخوانجى؟



ارهابيو الألتراس يهاجمون الشرطة

ارهابيو الألتراس بمساعدة ارهابيي حماس يحرقون مقر اتحاد الكرة


ارهابيو حماس فى سيناء

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق