الجمعة، يوليو 04، 2014

خطة الحرب الإقتصادية الإخوانية الارهابية لإسقاط مصر

فى محاولة لتكرار أحداث 28 يناير 2011
خطة الحرب الإقتصادية الإخوانية الارهابية لإسقاط مصر
حرق مترو الأنفاق وأكشاك الكهرباء واستهداف الضباط والقضاة والإعلاميين والصحفيين

كتب محمود خليل:
أعد تنظيم الإخوان الارهابى المخرب خطة بدا التصعيد فيها يوم 3 يوليو للوصول إلى التصعيد الكامل يوم 7 يوليو بعد إنهاك الجيش والشرطة طوال تلك الفترة, للإجهاز عليها كما حدث يوم 28 يناير 2011, وتشمل الخطة التظاهر بعد صلاة الفجر ثم بعد صلاة الظهر وبعد صلاة العصر وبعد صلاة المغرب ثم التظاهر بكثافة بعد صلاة العشاء.  
أما خطة الحرب الاقتصادية لضرب الدولة اقتصاديا وانهيارها فهى كما يلى:
النزول بكثافة للميادين في جميع المحافظات، وإقامة صلاة التراويح في الميادين.
تشغيل كافة المصابيح والأجهزة الكهربائية في المنزل طوال اليوم، للمساهمة في تزايد أزمة انقطاع الكهرباء.
التركيز على تشغيل الأجهزة التي تستهلك الكهرباء بكثافة مثل: التكييف، السخان، غلايات الشاي، المراوح، الغسالات، واللمبات الغير موفرة.
سحب الأرصدة المالية من البنوك ومكاتب البريد.
عدم سداد فواتير الكهرباء, المياه, والتليفونات.
عدم شراء الجرائد الحكومية والخاصة المؤيدة للجيش.
حذف القنوات المؤيدة للجيش من الدش، مما يساهم في انخفاض نسبة المشاهدة، مما يقلل من دخل الإعلانات لديهم.
عمل وصلة من خارج عداد الكهرباء، لإستهلاك الكهرباء مجانا.
حرق كبائن الكهرباء في مصر كلها.
توقيف وتعطيل وحرق مترو الأنفاق بأية وسيلة.
استهداف القطارات بتخريب السكك أو إلقاء المولوتوف عليها.
إشعال الإطارات على الطرق السريعة ووقف المرور بها.
توقيف عجلة الإنتاج او تعطيلها فى الشركات والبنوك وكافة المؤسسات عن طريق حرق الماكينات أو تخريبها والإمتناع عن تقديم الخدمات للمواطنين.
تخريب مؤسسة النقل العام بالقاهرة والأسكندرية.
إفتعال اشتباكات وخناقات فى الشوارع لتعطيل المرور.
سد أنفاق الصرف الصحي ووضع مواد بترولية وإشعال النيران فيها.
ضرب وتخريب أنابيب البترول والغاز الطبيعى وأهمها أنبوب سوميد.
ركوب المترو بتذكرة واحدة، والمكوث بداخله ساعة أو أكثر لخلق زحام.
حرق السيارات والممتلكات الشخصية لضباط الشرطة والجيش والإعلاميين.
نشر عناوين الضباط, القضاة, الإعلاميين, والصحفيين المؤيدين للجيش على الفيس بوك.
خطف أفراد من أسر الضباط, القضاة, الإعلاميين, والصحفيين المؤيدين للجيش للإفراج عن المعتقلين والمعتقلات.
الاتصال بأرقام الشرطة والنجدة للإبلاغ عن وجود قنابل ومتفجرات في أماكن حيوية.
إشعال النيران والإطارات فى الطرق ومقالب القمامة في الشوارع.
حرق الكاوتش وسط الشوارع الرئيسية، لإعاقة مرور سيارات الشرطة والمواطنين.
إلقاء البوية الملونة على زجاج سيارات الشرطة والجيش والمدرعات لمنع الرؤية عن من بداخلها وبالتالى توقفها ثم الهجوم عليها وإشعال النيران بها وبمن داخلها.
وضع المسامير مع عجينة السيراميك ووضعها فى الشوارع لوقف سيارات المواطنين وتعطيلها.
وضع قنابل الصوت في الزجاجات البلاستيك يكون لها تأثير كبير علي من تلقى ضده.
إلقاء زيت السيارت المستعمل على الأسفلت خاصة مطالع ومنازل الكبارى لتعطيل سيارت الشرطة والمواطنين وافتعال حوادث التصادم.
إلقاء الألعاب النارية والصواريخ على قوات الشرطة.
استدراج قوات الشرطة للشوارع الضيقة والحارات والانقضاض عليهم وقتلهم.
قتل أى ضابط أو جندى بالسلاح النارى متى كان الأمر متاحا.
تكوين مجموعات للاشتباك مع الشرطة وتتكون المجموعة من فتاة وشابين أو فتاتين وشابين وتحتك برجال الجيش والشرطة واستفزازهم حتى يعتدى على الفتاة ويتم تصويره الإعتداء وبثه على شبكة الأنترنت والفضائيات المؤيدة للإخوان.
عمل كماشة على قوات الشرطة باستدراجها للمواجهة بينما تقوم مجموعات بمهاجمتها من الخلف وقتل ما يمكن قتله منهم.
كل التجار الإخوان عليهم رفع أسعار السلع وتخزينها لإفتعال أزمة فى السوق.
 من جهة أخرى نصح التنظيم الارهابى الإخوان الارهابيين المخربين بما يلى:
عدم حمل شنط الظهر.
مسح الصور السياسية وأى صور تتعلق بالإخوان من التليفون المحمول.
 عمل "sign out" لحسابات الفيس وتويتر.

تجهز رسالة طواريء لإرسالها إلى الأسرة فى حالة الطوارىء.
تسجيل رقم محامي للاتصال به فى حالة الطوارىء.

على الفتيات الإخوانيات المشاركات فى المظاهرات والمسيرات ألا يرتدين "زى الإخوانيات" بل يرتدين طرحة أو لا ليكن مثل الفتيات العاديات ولا يثيرن الشكوك أو الانتباه فى حال تعرض المسيرة أو المظاهرة للفض.















ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق