يهاجمون المصريين العزل فى السويس
والفيوم والجيزة وأسيوط
بديع والشاطر
يطالبان ارهابيى حماس وسيناء بـ "هجمات" ضد الجيش والشرطة
الارهابى الإخوانجى
"البلتاجى": سقوط مرسي لن يمر إلا على رقابنا!
شباب الجماعة الإسلامية تحشد أنصارها
للهجوم على معارضي مرسي
مساعد لمرسي: "العياط"
سيظل آمناً بفضل دعم أمريكا
كتب محمود خليل:
 |
| محاولات ارهابية تستهدف الجيش المصري |
لم
تمر سوى دقائق معدودة على تحذيرنا من بحور الدماء التى تنوى التيارات المتأسلمة
إراقتها على أرض مصر, إلا وقد خرجت أعداد من الإخوانجية والمنتمين للتيارت
المتأسلمة الأخرى إلى الشوارع فى الجيزة والسويس والفيوم وأسيوط ويتم حاليا
الاستعداد للنزول إلى شوارع دمياط والبحيرة والمنوفية والغربية وكفر الشيخ,
للانتقام من المصريين, وهم يحملون الأسلحة المختلفة وتضرب المصريين وكل معارض
للإخوانجية المحتلين الصهاينة.
نحذر
مجددا أن الإخوانجية الارهابيين بالتعاون مع باقى التيارات المتأسلمة من حرق
المنشآت العامة انتقاما لحرق مقراتهم, ولإشاعة الفوضى مثلما فعلوا أثناء وكسة 25
خساير 2011.
 |
| الإخوانجية الارهابيين يطالبون ارهابيي حماس باقتحام معبر رفح |
كان
محمد البلتاجى الارهابى الإخوانجى أقسم بالله العظيم أن أي انقلاب من أى نوع لن
يسمح به ولن يمر إلا على رقاب الإخوانجية، وطالب في كلمته بمنصة اعتصام الإخوانجية
بإشارة رابعة العدوية، الاتصال بأهاليهم للخروج إلى كل ميادين مصر، وقال: لا تنسوا
يوم 2 فبراير يوم موقعة الجمل كان كل البلطجية والفلول والحزب الوطنى والداخلية
وأمن الدولة ضدنا ولكن كان الله معنا.
شدد
الارهابى الإخوانجى علي أستعدادهم للفداء من أجل هذا الوطن!!, وفى نهاية كلمته هتف:
"ثوار أحرار هنكمل المشوار".
فيما
أصدر من يسمون أنفسهم "شباب التيار الإسلامي", جميع المنتمين إلى مختلف
الأحزاب الإسلامية، "إخوان, سلفيون, جهاديون, جماعة إسلامية, و جمعية شرعية"
التأهب للتظاهر فى مظاهرات حاشدة, مقابلة للمصريين الذين خرجوا لتطهير مصر من
الاحتلال الإخوانجى, فى محاولة للدفاع عن مرسي, وإستعادة تأييد بسطاء مصر, وأن
يكون يستعدوا لطرد المصريين من أماكن اعتصامهم خاصة فى التحرير والاتحادية.
كان
مساعدا لمرسي قال لـ "الجارديان":
لن نستسلم لتهديدات الانقلاب العسكرى ومرسى سيظل آمناً بفضل دعم أمريكا.
 |
| الإخوانجية يستغيثون بارهابيي حماس |
من
ناحية اخرى أرسل بديع والشاطر وقيادات الإخوانجية الارهابيين استغاثات متعددة
للارهابيين فى إمارة حماس الارهابية لإرسال "مجهاديها" لمساندة
الإخوانجية والجاسوس مرسي فى مواجهة المصريين, والأخطر طلبهم شن حرب ضد الجيش
المصري والشرطة فى سيناء كلها, وإطلاق صواريخهم على معسكرات الشرطة والجيش ومداهمة
الحدود. جرت أيضا اتصالات مع الارهابيين فى سيناء وطالبوهم بشن هجمات
"مؤثرة" على الجيش والشرطة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق