الأحد، يوليو 07، 2013

مرسي "فتحية" لن يعود إلى القصر ومحاكمته بتهمة الخيانة العظمى


تنبأنا يوم 21 فبراير بعودته إلى السجن وثبتت برؤيا صالحة يوم 22 إبريل

مرسي "فتحية" لن يعود إلى القصر ومحاكمته بتهمة الخيانة العظمى

 كتب محمود خليل:
مرسي عائد إلى السجن
من أعظم نعم المولى عز وجل على الإنسان أن يعطيه بصيرة وشفافية روحية تجعله يري ما يراه الآخرون, ويستبصر المستقبل, وهو أمر يختص به قليلون من عبيده.
لقد كان كثيرون يرون أن الاحتلال الإخوانجى سيظل إلى ما شاء الله تعالى, وحينما كانوا يسألوننا راينا, نجيب عليهم بان رحمة الله تعالى قريبة, وأنه سبحانه جل فى علاه "يقرص" أذن المصريين بسبب ما فعلوه فى مصر, و"تبطرهم" على الأمن الذى كانوا يعيشون فيه, تطبيقا لقوله تعالى﴿ وَضَرَبَ اللَّهُ مَثَلاً قَرْيَةً كَانَتْ آَمِنَةً مُطْمَئِنَّةً يَأْتِيهَا رِزْقُهَا رَغَداً مِنْ كُلِّ مَكَانٍ فَكَفَرَتْ بِأَنْعُمِ اللَّهِ فَأَذَاقَهَا اللَّهُ لِبَاسَ الْجُوعِ وَالْخَوْفِ بِمَا كَانُوا يَصْنَعُونَ ﴾ ونعمة الأمن لا تعدلها نعمة على الإطلاق، فحينما تكون آمناً في سربك، لا تتوقع مصيبة، ولا قتلاً، ولا اغتيالاً، ولا قلقاً، ولا افتقاراً، أنها نعمة لا تعدلها نعمة، وهو ما لمسوه بعد ترك الرئيس مبارك للسلطة فى 11 فبراير 2011, وهو ما يخالف رؤية بعض المصريين من الإخوانجية والجماعات المتأسلمة الارهابية, التى كانت تريد تحويل مصر إلى مستنقع فوضى لتحكمها, وهذه الجماعات لا تستطيع حكم مصر إلا من خلال هذه الفوضى وهى الفوضى التى حذر منها الرئيس مبارك كثيرا وخاصة فى خطابه الأخير, وأشاع الارهابيون الإخوانجية ومن
المصريون كانوا يتعمتعون بالأمن فى عهد مبارك
يدور فى فلكهم من الإعلاميين والصحفيين وأعضاء سكس لإبليس وكفايو وجبهة التغيير ومن يواليهم أن الرئيس مبارك قال "أنا أو الفوضى", والحقيقة أنه قال "أخشى إن تركت الحكم اليوم أن تعم الفوضى على أرض مصر", فهو من موقعه كان يعلم ما يدبر لمصر والمصريين, وقد أكدت الأيام والأحداث أنه كان على حق, وأن المصريين كانوا أغبياء لم يقرأوا الحقيقة!!.
على أيه لقد اختصنا المولى عز وجل برؤيا صالحة يوم 22 إبريل 2013 وترددت كثيرا فى نشرها حتى جاء الأمر فنشرتها بصفحتى على الفيس بوك, يوم 25 إبريل وقلنا فيها:
بشراك يا مصر
بشراكم يا مصريين
مرسي قريبا يعود الى السجن
البشرى من الرؤيا الصالحة التى رأيتها فى المنام وهى كالتالى:
موسي حافيا يرتدى زيا أزرق اللون وفى يده مقشة لأنه ظهر كعامل نظافة فى الشارع, ينتظر موكب الرئيس مبارك بعد أن نظف له الشارع وكنسه وحيتما يشاهد الموكب يسرع الخطى فى الشارع حافيا وقدميه تلتهب من شدة حرارة الأسفلت.
وقلنا فى التفسير:
حفاء مرسي دليل على المهانة.
الزى الأزرق يدل على ملابس المسجونين.
الجيش المصري سوف يقضى على الارهابيين فى سيناء
ظهور الرئيس مبارك فى موكبه وفرار مرسي دليل على إنتهاء حكم الجاسوس وعودة نظام الحكم فى مصر إلى ما كان عليه قبل اضطرابات وكسة 25 خساير2011. 
ليس معنى ذلك أن يعود مبارك بشخصه -وإن كنا نتمنى ذلك - لكنه إشارة إلى أن مصر سيحكمها رجل عسكرى بعد التخلص من حكم الإخوانجية الصهاينة القرداتية الارهابيين.
أما تورم قدمى مرسي بسبب الأسفلت فدليل على العذاب الذى سيلاقيه فى قابل أيامه.
وختمت "البوست" بقولنا:
هنيئا لمصر 
أباتشى مصرية تطارد الارهابيين فى سيناء
مبروك مقدما للإخوانجية الحرامية السجن والإعدام.
وبذلك نكون أول من تنبأ بزوال حكم الإخوانجية الارهابيين, وأول من هنأ المصريين بزوال الاحتلال الإخوانجى عن مصر.

وهذا لينك الصفحة:

الإخوانجية الارهابيون
كنا قبلها بعدة أسابيع وتحديدا فى 21 فبراير 2013, كتبنا ما يلى على مدونتنا "18 مارس", والحمد لله فكل ما تنبأنا به تحقق ولم يتبق سوى نقطتين او ثلاثة وهى الخاصة بسيناء, وهنية, وعودة الأمن, والوفود العالمية التى ستزور مصر, وبعدها سيعم الخير على المصريين جميعا.
وهذا نص المقال:

مجرد رسائل لمن يفهمها

كتب محمود خليل:
* البالونة قاربت على الانفجار.
* الرجل الثمانينى يحفر قبره بسرعة.
* النجوم والنسور والسيوف تعود إلى المقدمة.
الإخوانجية الارهابيون يريقون دماء المصريين بلا ذنب
* دماء تسيل على أرض مصر.
* مصر تعود إلى مقدمة نشرات الأخبار العالمية.
* مصر معزولة عن العالم 3 ايام.
* سيناء مقبرة كبيرة.
* العصابة معلقة على المشانق.
* المتحولون يقعون فى "حيص بيص".
* الحاكم المشهور بالبغل يندب حظه.
* هنية أيامه ولياليه السوداء قادمة.
* أعلام مصر تعود لترفرف من جديد.
* ميدان التحرير مزار للمصريين.
* وفود عالمية على أرض مصر.
المصريون يثورون على الاحتلال الإخوانجى
* المهاجرون يعودون والخونة يهربون.
* الزغاريد تعم الأرض المصرية قريبا.
* المرأة تسير فى الشارع فجرا دون خوف.
* القصر يعود إلى مكانته الطبيعية.

وهذا لينك المقال:

أما تفسير الرسائل أو الإشارات فهى كالتالى:
الإخوانجية سوف يفشلون فى مواجهتهم مع المصريين
* البالونة.. إشارة إلى خروج المصريين بأعداد ضخمة يوم 30 يونيو.
* الرجل الثمانينى.. إشارة إلى المرشد.
* النجوم والنسور والسيوف تعود إلى المقدمة.. إشارة إلى ضباط الجيش وتأييدهم لطلبات الشعب.
* دماء تسيل على أرض مصر.. إشارة إلى الإخوانجية الارهابيين الذين يقتلون المصريين.
* مصر تعود إلى مقدمة نشرات الأخبار العالمية.. إشارة إلى اهتمام العالم بما يجرى على أرض مصر وتصدر الأحداث المصرية لنشرات الأخبار وعناوين الصحف.
* سيناء مقبرة كبيرة.. إشارة إلى انتصار الجيش المصري على ارهابيي القاعدة وحماس والقسام ودحرهم جميعا ولن يفلت منهم أحدا.
* العصابة معلقة على المشانق.. إشارة إلى الشعب الذى سيحكم على الإخوانجية بالإعدام.

* المتحولون يقعون فى "حيص بيص"... إشارة إلى الإعلاميين والسياسيين الذين أيدوا الإخوانجية بعدما كانوا يؤيدون الرئيس مبارك وهؤلاء كلاب السلطة دوما.
* أعلام مصر تعود لترفرف من جديد... إشارة إلى رفع المصريين الأعلام المصرية فقط وإختفاء أعلام الجبهات والفصائل والأحزاب.
* الزغاريد تعم الأرض المصرية قريبا.. إشارة إلى الزغاريد التى انطلقت من البيوت المصرية عقب عزل محمد مرسي "فتحية".
أما باقى الإشارات فسوف تتحقق قريبا جدا إن شاء الله تعالى.
نود أن نشير هنا إلى أن الفريق شفيق الفائز بانتخابات 2012 سوف يعود إلى الرئاسة بحكم المحكمة باعتباره الرئيس الشرعى لمصر, والذى تم استبعاده –رغم فوزه- بسبب عمليات التزوير التى قام بها الإخوانجية, ونتمنى من باقى الفصائل التى تدعى الوطنية وهى تعمل لصالح قوى داخلية وخارجية الرضوخ للأمر الواقع وحكم القضاء, لأن اعتراضهم سوف يكون فيه خطر على مصر... اللهم بلغت اللهم فاشهد.







ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق